غاضب غضبا بحجم الهيمالايا
مرابطون :
هذا الشعب التونسي استهلك منذ 2011 كل مؤسساته الدستوريّة والسياسية والمدنيّة والاقتصاديّة والاجتماعيّة والثقافية والرمزية والدينية والشعبية، في صراعاته الدامية، وورّطها في التجاذبات، واستنزفها بالشدّ والجذب، حتى لم تعد له أيّة مؤسسة تحتفظ بحد أدنى من الهيبة أو بحدّ أدني من الاحتياطي الثابت للحياد واللاعنف، حياد ضروريّ في المنعرجات التاريخيّة القصوى التي قد يمرّ بها الشعب، فحين تعجز النخب والفئات والطبقات عن إدارة خلافاتها، تتدخل المؤسسات الدستوريّة والسياسية والمدنيّة والأهلية المحايدة لتحقيق الوساطة وتأمين السلم الاجتماعيّة وتوفير مناخ لتجاوز الأزمة.
- الحكومة هي جوهر الأزمة
- الهيئات الدستورية غائبة وهي جزء من الأزمة
- البرلمان جزء من الأزمة
- الرئاسة جزؤ من الأزمة
- الداخلية جزء من الأزمة
- أحزاب الحكم هي الأزمة عينها
- أحزاب المعارضة جزء من الأزمة
- الاتحاد جزء من الأزمة
- المؤسسة الدينة خارج التاريخ وهي جزء من الأزمة
- الإعلام هو روح الجوهر الناظم للأزمة
- التعليم جزء من الأزمة
- الملك ؟ لم يعد لنا ملك يهرع الناس إليه كما في الملكيات الدستورية المحترمة
- القبيلة فقدت قدرتها على الضبط الاجتماعي
- الزاوية فقدت قدرتها على الضبط الاجتماعي (لم يبق لها إلا الزردة)
ماذا يبقى لنا ؟
الجيش ؟
الجيش مؤسسة عسكرية تحضى باحترام الجميع وتحافظ على حيادياتها .. جميل
...
- السيد رئيس الجمهوريّة يريد أن يزجّ بالمؤسسة الوحيدة الباقية على الحياد في أتون الصراع السياسي والاجتماعي؟
ما هذا الخبل ؟ ما هذا الحمق والغباء والرويق الفارغ ؟
جلطتونا الله يجلطكم
الجيش مؤسسة دولة وهو حامي الدولة وليس حامي النظام ولا هو حامي الحكومة
الجيش أكبر من النظام وأكبر من الحكومة
أن إسقاط حكومة أو إسقاط نظام أهون من إسقاط دولة
...
له عليكم أش عملتلكم تونس يا رسول الله ما هذه النزعات التخريبية والانتحاريّة والساديّة في حقّ الوطن والشعب ؟؟؟؟؟ ياخي طبقة سياسية تشمّ في الكولفور وألا تبمبي وتفتل ؟؟؟؟؟
اليس فيكم رجل رشيد
-----------
اهلنا يقولوا على لسان زوجة غيلان (مولى القصر)
إذا قعدلك بينك وبين الفقر قعود انحره وارتاح
- البرلمان جزء من الأزمة
- الرئاسة جزؤ من الأزمة
- الداخلية جزء من الأزمة
- أحزاب الحكم هي الأزمة عينها
- أحزاب المعارضة جزء من الأزمة
- الاتحاد جزء من الأزمة
- المؤسسة الدينة خارج التاريخ وهي جزء من الأزمة
- الإعلام هو روح الجوهر الناظم للأزمة
- التعليم جزء من الأزمة
- الملك ؟ لم يعد لنا ملك يهرع الناس إليه كما في الملكيات الدستورية المحترمة
- القبيلة فقدت قدرتها على الضبط الاجتماعي
- الزاوية فقدت قدرتها على الضبط الاجتماعي (لم يبق لها إلا الزردة)
ماذا يبقى لنا ؟
الجيش ؟
الجيش مؤسسة عسكرية تحضى باحترام الجميع وتحافظ على حيادياتها .. جميل
...
- السيد رئيس الجمهوريّة يريد أن يزجّ بالمؤسسة الوحيدة الباقية على الحياد في أتون الصراع السياسي والاجتماعي؟
ما هذا الخبل ؟ ما هذا الحمق والغباء والرويق الفارغ ؟
جلطتونا الله يجلطكم
الجيش مؤسسة دولة وهو حامي الدولة وليس حامي النظام ولا هو حامي الحكومة
الجيش أكبر من النظام وأكبر من الحكومة
أن إسقاط حكومة أو إسقاط نظام أهون من إسقاط دولة
...
له عليكم أش عملتلكم تونس يا رسول الله ما هذه النزعات التخريبية والانتحاريّة والساديّة في حقّ الوطن والشعب ؟؟؟؟؟ ياخي طبقة سياسية تشمّ في الكولفور وألا تبمبي وتفتل ؟؟؟؟؟
اليس فيكم رجل رشيد
-----------
اهلنا يقولوا على لسان زوجة غيلان (مولى القصر)
إذا قعدلك بينك وبين الفقر قعود انحره وارتاح
يوسف بن موسى
