خطير جدا ما يحدث في تطاوين هذه الأيام
قبل أيام قليلة سمعنا خبر المبشرين الأجنبيين الذين قامو بتوزيع كتب تدعو للمسيحية على أطفال في تطاوين, لا يمكن غظ النظر عن نشاطات معهد السلام الأمريكي في الجهة الذي يقوم حاليا بدراسة حول القبائل واسباب النزاعات بينها بولاية تطاوين وذلك بالتنسيق مع جمعيات, و هو معهد مشبوه و قد لعب دورا كبيرا فى تقسيم السودان و العبث بالنسيج الإجتماعي لسنّة العراق.
حيث نشر رضا يوسف على حسابه بفيسبوك :
"فى تطاوين يقوم معهد السّلام الأمريكى بدراسة حول القبائل واسباب النزاعات بينها وذلك بالتنسيق مع جمعيات.
تكفّل المعهد بشراء أي تقرير فى الموضوع بين 700 دينار و1000 دينار .
للتّذكير هذا المعهد لعب دورا كبيرا فى تقسيم السودان وفى العبث بالنسيج الإجتماعي لسنّة العراق.
المشكل أنه عدد من الجمعيات غير راضيين على الثمن ... لكن لا احد منهم يدرك خطورة ورقة يقدّمها لمشبوه .
هل الجمعيات للجمع ام للتّفرقة ؟
المؤلم ان كبار سياسيينا يسيّرون الدولة كأنّها جمعيّة .
والمؤلم أكثر أن اغلبهم لا يميّزون بين العمل السياسي والعمل النقابي والعمل الجمعياتى والعمل الثقافي !!!"
حيث نشر رضا يوسف على حسابه بفيسبوك :
تكفّل المعهد بشراء أي تقرير فى الموضوع بين 700 دينار و1000 دينار .
للتّذكير هذا المعهد لعب دورا كبيرا فى تقسيم السودان وفى العبث بالنسيج الإجتماعي لسنّة العراق.
المشكل أنه عدد من الجمعيات غير راضيين على الثمن ... لكن لا احد منهم يدرك خطورة ورقة يقدّمها لمشبوه .
هل الجمعيات للجمع ام للتّفرقة ؟
المؤلم ان كبار سياسيينا يسيّرون الدولة كأنّها جمعيّة .
والمؤلم أكثر أن اغلبهم لا يميّزون بين العمل السياسي والعمل النقابي والعمل الجمعياتى والعمل الثقافي !!!"
